باشرت جمعية الشارقة الخيرية توزيع مشروع "إفطار صائم" داخل الدولة بواقع 25 ألف وجبة خلال اليوم الأول من شهر رمضان الفضيل في 116 نقطة توزيع شملت كافة مدن ومناطق الإمارة مع توجهات من قبل اللجنة العليا للحملة الرمضانية "جود" برفع الأعداد إلى 30 ألف وجبة بما يعني إمكانية الوصول مع نهاية الشهر الكريم إلى مليون وجبة إفطار.
وقال عبدالله سلطان بن خادم المدير التنفيذي للجمعية إن مشروع إفطار صائم يعتبر واحدا من المشاريع الرئيسية المشمولة في مشاريع الحملة حيث يؤكد على قيم العطاء وهو من الأعمال المحببة لدى المتبرعين ..مشيرا إلى أن الجمعية بدأت أمس توزيع وجبات شملت مناطق العمال في مقر سكنهم من خلال التنسيق مع المطابخ التي تم التعاقد معها من خلال مراعاة كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية المتبعة.
وأضاف : أنه تم دراسة المواقع لتحديد أعداد الوجبات المطلوب توفيرها لكل موقع حيث لدينا موقع توزيع في المنطقة الحرة بالحمرية كأكبر مواقع الإفطار التابعة للجمعية والذي يوفر يوميا 4500 وجبة للمستهدفين بينما يوفر موقع الإفطار بالمنطقة الحرة بمطار الشارقة 3500 وجبة يوميا متوقعا زيادة أعداد الوجبات الموزعة خلال الأيام القادمة من الشهر الكريم ..موضحا أن مواقع توزيع الوجبات متوفرة في 30 موقعا في مدينة الشارقة و20 موقعا بالمنطقة الوسطى و66 موقعا بالمنطقة الشرقية.
ونوه إلى أن قنوات التبرع والمساهمة في المشروع متاحة عبر تبرعات الرسائل النصية القصيرة والحسابات البنكية والرابط الذكي وكذلك نافذة التبرعات عبر الموقع الالكتروني ..موجها الشكر إلى المساهمين في إنجاح مشروع الإفطار ودعا أهل الخير إلى مواصلة مساهماتهم ودعمهم لتحقيق زيادة أعداد الوجبات الموزعة لما لهذا المشروع من الأثر الكبير والثواب العظيم.
وقال ابن خادم إن الجمعية تنفذ من خلال مشروع "إفطار صائم" خارج الدولة 250 ألف وجبة إفطار في عدد كبير من البلدان بالتنسيق مع سفارات الدولة وعبر مكاتب الجمعية وممثليها في هذه البلدان.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية