تقدم معالي محمد بن أحمد البواردي وزير الدولة لشؤون الدفاع بخالص التهاني القلبية للمملكة العربية السعودية الشقيقة قيادة وشعباً بمناسبة اليوم الوطني السعودي التسعين قائلا: معاً أبداً أشقاء وحلفاء تجمعنا روابط الدم والإرث والمصير المشترك، معاً نمضي نحو مستقبل أكثر إشراقاً بتوحيد الطاقات، وتنسيق الجهود وتعزيز التكامل في جميع المجالات لمصلحة بلدينا وشعبينا الشقيقين.
وأضاف معاليه : ترتبط دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية بعلاقات ثنائية استثنائية، تستند فيها على إرث تاريخي كبير من الروابط والأواصر الأخوية المتينة، في ظل الرؤية الحكيمة والقيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة "حفظه الله".
وتابع :بين الإمارات والسعودية عقود من العهود والعلاقات الأخوية التي حرصت قيادة البلدين على ترسيخها وتوثيقها وتطويرها وتنميتها بما يخدم المصالح المشتركة من خلال التنسيق والتعاون والتشاور المستمر في كافة المجالات والقضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك، لاسيما المجالات الدفاعية والعسكرية والتي تصب في مصلحة ترسيخ الأمن والاستقرار وتحقيق السلام والإزدهار للبلدين الشقيقين ودول وشعوب المنطقة..
ويعد انضمام دولة الإمارات العربية المتحدة للتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة للدفاع عن الشرعية في اليمن نموذجا للتنسيق والتعاون الإستراتيجي بين البلدين، حيث امتزجت فيه الدماء الطاهرة لشهداء الإمارات والسعودية دفاعاً عن الحق، وتكاتفت فيه جهود أبطالنا البواسل في صف واحد لمواجهة المخاطر وردع التهديدات وحفظ الأمن والاستقرار في المنطقة. وقال معاليه: احتفالنا باليوم الوطني السعودي يؤكد أن المصير مشترك وأفراح المملكة هي أفراحنا، وإنجازاتها هي فخر لكل أبناء الإمارات.. كل عام والمملكة العربية السعودية الشقيقة قيادة وشعباً بأمن وأمان وعز وإزدهار، حفظ الله المملكة ومليكها وشعبها وأدام عزها ومجدها.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية