قال صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة إن قواتنا المسلحة ستبقى مصدر عز وفخر لنا في دولة الإمارات العربية المتحدة وسنبقى متكاتفين معها لحماية وطننا والدفاع عنه لننعم بفضل من الله بالأمن والرخاء والتقدم.
جاء ذلك في كلمة لسموه وجهها عبر مجلة " درع الوطن " بمناسبة الذكرى الـ 45 لتوحيد القوات المسلحة فيما يلي نصها ..
// " نحتفي في السادس من مايو بذكرى عزيزة على قلوبنا وهي ذكرى توحيد القوات المسلحة الإماراتية الـ 45، نعيش هذه المناسبة بمشاعر الاعتزاز والفخر لما نراه من مستوى متقدم من الجاهزية والكفاءة العالية التي أصبحت عليها قواتنا المسلحة من خلال التأهيل والتدريب والتمارين التي نفذتها بالتعاون مع الجهات العسكرية على مستوى المنطقة والعالم.
إن ما تحقق من تطور كبير على مستوى قطاعات القوات المسلحة كافة ينم عن التخطيط المسبق والطموح الذي وضعته القيادة الرشيدة منذ تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة للاستثمار في السواعد الوطنية التي ستذود بكل بسالة وتفان عن هذه الأرض الطيبة وكل من يقطنها.
أثبتت التجارب والظروف المتغيرة التي تمر على العالم كافة وقوف قواتنا المسلحة بشكل دائم كصمام أمان وعون للمحتاجين كافة، ولعل الجهود الإغاثية الإنسانية التي تقدمها الدولة عن طريق أبطالنا في القوات المسلحة أبرز مثال على ذلك وتعكس الإرث الديني والقيمي الذي تضعه الإمارات موجها في مسيرتها التنموية.
ومع كافة العطاءات الجزلة التي تقدمها القوات المسلحة منذ إنشائها لابد أن نستذكر من قدم أكبر عطاء بالتضحية بنفسه للحفاظ على وطنه والذود عن حياضه والدفاع عن كلمة الحق، وهذه التضحية خلدت في تاريخ الدولة كعلامات مشرفة لشهدائنا وذويهم وسنظل نعتز بما قدموه ونحيي ذكراهم في المناسبات والوسائل كافة.
ستبقى قواتنا المسلحة مصدر عز وفخر لنا في دولة الإمارات العربية المتحدة وسنبقى متكاتفين معها لحماية وطننا والدفاع عنه لننعم بفضل من الله بالأمن والرخاء والتقدم "//.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية