تصادف اليوم الذكرى الثانية عشرة لتولي سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولاية العهد في إمارة دبي.
وتحفل هذه المناسبة، بعديد الدلالات والمؤشرات، التي تعكس تفرد النهج، والمدرسة، التي استقى منها سموه الحكمة والحنكة، وعشق التحديات وبلوغ القمم، إنها مدرسة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، باني نهضة دبي الحديثة. كما تمثل هذه الذكرى مناسبة للوقوف على بصمات سموه الجلية، التي تجسد الأمل بمستقبل واعد، تقوده قيادة شابة واثقة، تؤمن بالعمل ومواجهة التحديات، ولا ترتهن للركون إلى الإنجازات. فمنذ رئاسة سموه للمجلس التنفيذي في دبي في 2006 ، بدأت الإنجازات تتوالى، ممهورة ببصمات سموه، عبر مبادرات خ قة، وقرارات اوتوجيهات تستهدف رخاء الوطن والمواطن.

مرسوم باعتماد الهيكل التنظيمي العام لهيئة الشارقة للدفاع المدني
"ألعاب المستقبل 2025" تنطلق في أبوظبي بمشاركة 60 دولة
رئيس الدولة ونائباه يهنئون ملك البحرين بذكرى توليه مقاليد الحكم
ولي عهد رأس الخيمة يزور المناطق الشمالية في الإمارة ويتفقد احتياجات الأهالي
قرقاش: عمليات القتل العرقية في السودان جرائم بشعة تتطلب المساءلة والعدالة
