اختتمت دار زايد للثقافة الاسلامية مسابقة "رتل وارتق" للقرآن الكريم المخصصة لفئة المهتدين الجدد بمشاركة عدد /75/ من الطلاب المنتسبين للدراسة في الدار من جنسيات مختلفة وذلك ضمن مبادرات برنامجها الرمضاني "رمضان إيمان وطمأنينة".
ونظراً للوضع الحالي وعملاً بالإجراءات الاحترازية وتنفيذاً للقرارات الحكومية الرامية إلى التباعد الاجتماعي وإيماناً من الدار بالحفاظ على سلامة وصحة أفراد المجتمع جاءت المسابقة افتراضياً من خلال تسجيل تلاوة القرآن الكريم وإرسالها للجنة مختصة من الدار حيث قامت الدار بعرض أفضل /10/ مشاركات من المتسابقين على صفحة الدار في اليوتيوب لاتاحة الفرصة لافراد المجتمع والمهتمين بالمشاركة بالتصويت لأفضل قارئ وأجمل صوت من المهتدين الجدد المشاركين في المسابقة وبلغ عدد المصوتين 479 باجمالي 1754 مشاهدة للمسابقة.
وتعدّ هذه المسابقة السنوية أنموذجاً للعناية بكتاب الله تعالى وتحفيز للمهتدين الجدد على تلاوة القرآن الكريم وحفظه والتنافس فيه كما اسهمت المسابقة في غرس حب القرآن الكريم في نفوس المشاركين.
وأكدت الدكتورة نضال محمد الطنيجي المدير العام للدار أن مسابقة "رتل و ارتق" هي ثمرة برنامج القرآن الكريم الذي تقدمه الدار لطلبتها ضمن برامجها التعليمية التي تسهم في التعريف بجوهر الثقافة الإسلامية وما تحمله من قيم يشع منها نور التسامح والتعايش والرحمة.
وأشارت الطنيجي إلى أن مسابقة القرآن الكريم "رتل وارتق" مسابقة سنوية تنظمها الدار بهدف ربط المهتدين الجدد بالقرآن الكريم وغرس قيمة الذكر في نفوسهم وبث روح الحماس والمنافسة على قراءة القرآن بالترتيل وتعريفهم بفوائد قراءة القرآن الكريم وتأهيلهم للمشاركة في مسابقات القرآن الكريم المحلية.
وقد رصدت الدار جوائز قيمة للفائزين لتحفيزهم وتشجيعهم وفاز بالمركز الأول الطالب هشام سينتونجو من جمهورية أوغندا.
سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد: لغتنا العربية هويتنا.. هوية الوطن الذي نعيش على أرضه وننتمي إليه.. لغة الأصالة والتراث ولغة الإبداع والابتكار والاستكشاف.. وكانت ولا تزال بوابة العبور للموروث الثقافي الغني كونها إحدى أقدم اللغات وأكثرها تأثيراً في العالم
استقبل سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، عدداً من المواطنين وذلك في إطار حرص سموه على متابعة أحوالهم والخدمات التي تقدم في مختلف مدن منطقة الظفرة واستمع سموه خلال اللقاء إلى آراء المواطنين ووجهات نظرهم في الأمور المتعلقة بالخدمات التي تقدم لهم واطمأن على أحوالهم وعلى سير العمل قيد التنفيذ في القطاعات الخدمية والحيوية
سمو الشيخ مكتوم بن محمد: نبارك لمملكة البحرين قيادةً وشعباً يومها الوطني الـ 53 داعين الله أن يديم عليها المجد والرفعة والازدهار، توحدنا مع شعب البحرين الآمال ويجمعنا المصير ونتشارك الرؤية ونمضي في مسيرةٍ واحدة، كلّ عام وأرض البحرين تنعم بالخيرات
تشارك دولة الإمارات اليوم، مملكة البحرين الشقيقة احتفالاتها بعيدها الوطني الـ 53 الذي يصادف 16 ديسمبر من كل عام، وذلك تجسيداً للعلاقات الأخوية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين والشعبين الشقيقين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي اليوم مع معالي السيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية في سلطنة عمان الشقيقة، مجمل الأوضاع في المنطقة، ومنها التطورات في الجمهورية العربية السورية الشقيقة.
سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد: لغتنا العربية هويتنا.. هوية الوطن الذي نعيش على أرضه وننتمي إليه.. لغة الأصالة والتراث ولغة الإبداع والابتكار والاستكشاف.. وكانت ولا تزال بوابة العبور للموروث الثقافي الغني كونها إحدى أقدم اللغات وأكثرها تأثيراً في العالم
استقبل سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، عدداً من المواطنين وذلك في إطار حرص سموه على متابعة أحوالهم والخدمات التي تقدم في مختلف مدن منطقة الظفرة واستمع سموه خلال اللقاء إلى آراء المواطنين ووجهات نظرهم في الأمور المتعلقة بالخدمات التي تقدم لهم واطمأن على أحوالهم وعلى سير العمل قيد التنفيذ في القطاعات الخدمية والحيوية
سمو الشيخ مكتوم بن محمد: نبارك لمملكة البحرين قيادةً وشعباً يومها الوطني الـ 53 داعين الله أن يديم عليها المجد والرفعة والازدهار، توحدنا مع شعب البحرين الآمال ويجمعنا المصير ونتشارك الرؤية ونمضي في مسيرةٍ واحدة، كلّ عام وأرض البحرين تنعم بالخيرات
تشارك دولة الإمارات اليوم، مملكة البحرين الشقيقة احتفالاتها بعيدها الوطني الـ 53 الذي يصادف 16 ديسمبر من كل عام، وذلك تجسيداً للعلاقات الأخوية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين والشعبين الشقيقين