التقى سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان في مقر مجلس الوزراء في العاصمة التركمانية عشق آباد - فخامة سردار بردي محمدوف، وبحث الجانبان خلال اللقاء سبل تعزيز التعاون بين البلدين في جميع المجالات وذلك في ظل حرص قيادتي البلدين على دعمها والإرادة المشتركة في تعزيز علاقاتهما والمُضي بها نحو تطوير التعاون البناء
التقى سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة - في مقر مجلس الوزراء في العاصمة التركمانية عشق آباد - فخامة سردار بردي محمدوف رئيس تركمانستان الصديقة.
ونقل سموه في بداية اللقاء إلى فخامة رئيس تركمانستان تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وخالص تمنياته لتركمانستان قيادة وحكومة وشعباً بمزيدٍ من التقدم والازدهار في ظل ما يوليه سموه من حرص على تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين والرقي بها نحو آفاق أوسع بما يسهم في تحقيق التنمية والازدهار والتقدم لشعبيهما.
من جانبه حمل فخامة رئيس تركمانستان، سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان تحياته إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وتمنياته لدولة الإمارات مزيداً من التقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لسموه.
وأشاد فخامته بما يجمع البلدين من علاقات متميزة ترسخت عبر عقود والتي تقوم على الاحترام المتبادل وتوافق الرؤى تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك والتعاون في جميع المجالات التي تصب في صالح البلدين الصديقين.
وبحث الجانبان خلال اللقاء..سبل تعزيز التعاون بين البلدين في جميع المجالات وذلك في ظل حرص قيادتي البلدين على دعمها والإرادة المشتركة في تعزيز علاقاتهما والمُضي بها نحو تطوير التعاون البناء خاصة في القطاعات الحيوية الاقتصادية والاستثمارية والطاقة المتجددة والذكاء الاصطناعي والابتكار وغيرها من المجالات التي تتسق مع أولويات التنمية في دولة الإمارات وتركمانستان.
وأعرب سموه عن شكره وتقديره لرئيس تركمانستان وشعبها على حفاوة الاستقبال وحسن الضيافة اللذين حظي بهما خلال زيارته إلى بلدهم الصديق.
كان سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان قد وصل إلى العاصمة عشق آباد في زيارة لتركمانستان وكان في استقباله في المطار الرئاسي معالي رشيد ميريدوف نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية تركمانستان وعدد من كبار المسؤولين في تركمانستان.
شهد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، الجلسة الرمضانية الأولى التي نظمها مجلس محمد بن زايد في موسمه الحالي تحت عنوان "مستقبل الأنظمة المالية في عصر التقنيات الذكية".
أعلنت الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية، تقديم صرف معاشات شهر مارس الجاري إلى الرابع والعشرين من الشهر، بدلاً من تاريخ 27 ، كما كان مخططاً في جدولة صرف المعاشات لعام 2025.
أصدر صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، رعاه الله، بصفته حاكماً لإمارة دبي، المرسوم رقم (13) لسنة 2025، بإعارة القاضي د. عبدالرحمن جمعه محمد شرف، قاضي ابتدائي أوّل بمركز فض المنازعات الإيجارية في إمارة دبي، وتعيينه مُساعِداً للأمين العام للمجلس القضائي لإمارة دبي.
شددت القيادة العامة لشرطة دبي، على الجماهير الرياضية، بضرورة الالتزام بالقانون الاتحادي رقم 8 لسنة 2014 في شأن أمن المنشآت والفعاليات الرياضية، مُحذرة من استخدام أي مواد خطرة أو ألعاب نارية أو مواد ذات اشتعال في الملاعب، لما تشكله من خطر على حياة الجماهير واللاعبين والإداريين، وكافة المتواجدين في محيط المنشآت الرياضية.
أتلفت النيابة العامة بدبي 5 أطنان من المواد المخدرة والمؤثرات العقلية جرى ضبطها في 287 دعوى جزائية مختلفة، اكتسبت أحكامها الدرجة القطعية، ويأتي ذلك في إطار استراتيجية النيابة العامة في تنفيذ أحكام القضاء طبقا للقانون لضمان دقة تنفيذ الأحكام.
شهد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، الجلسة الرمضانية الأولى التي نظمها مجلس محمد بن زايد في موسمه الحالي تحت عنوان "مستقبل الأنظمة المالية في عصر التقنيات الذكية".
أعلنت الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية، تقديم صرف معاشات شهر مارس الجاري إلى الرابع والعشرين من الشهر، بدلاً من تاريخ 27 ، كما كان مخططاً في جدولة صرف المعاشات لعام 2025.
أصدر صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، رعاه الله، بصفته حاكماً لإمارة دبي، المرسوم رقم (13) لسنة 2025، بإعارة القاضي د. عبدالرحمن جمعه محمد شرف، قاضي ابتدائي أوّل بمركز فض المنازعات الإيجارية في إمارة دبي، وتعيينه مُساعِداً للأمين العام للمجلس القضائي لإمارة دبي.
شددت القيادة العامة لشرطة دبي، على الجماهير الرياضية، بضرورة الالتزام بالقانون الاتحادي رقم 8 لسنة 2014 في شأن أمن المنشآت والفعاليات الرياضية، مُحذرة من استخدام أي مواد خطرة أو ألعاب نارية أو مواد ذات اشتعال في الملاعب، لما تشكله من خطر على حياة الجماهير واللاعبين والإداريين، وكافة المتواجدين في محيط المنشآت الرياضية.