اطلع سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة رئيس مجلس إدارة "مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية"، على أبرز ما حققه المجلس وبرنامج "نافس" من نتائج خلال الأعوام الثلاثة الماضية بهدف تعزيز مشاركة المواطنين في القطاع الخاص.
واستمع سموه، خلال لقائه فريق عمل مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية في قصر الوطن في أبوظبي، إلى شرح حول المستجدات وأهم المبادرات التي ينفذها المجلس خلال العام الجاري لتحقيق أهدافه، حيث بلغ عدد المواطنين في القطاع الخاص نهاية يوليو 2024 أكثر من 113 ألف مواطن، فيما وصل عدد المواطنين المنضمين إلى القطاع الخاص منذ إطلاق "نافس" وما زالوا على رأس عملهم حتى نهاية شهر يوليو 2024 حوالي 81 ألفا.
كما استعرض الفريق أثر "برنامج نافس" المالي والاقتصادي والنقلة النوعية التي أحدثها في تغيير المفاهيم بما يخص عمل المواطنين في القطاع الخاص.
وأشاد سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، بجهود المجلس خلال الفترة السابقة وما حققه من نتائج ونفذ من مبادرات نوعية تهدف إلى دعم الكوادر المواطنة وتمكينها للعمل في القطاع الخاص، مثمناً سموه التعاون القائم بين مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية وشركائه من القطاعين الحكومي وشركات القطاع الخاص والذي كان لتعاونها والتزامها أثر مهم في ملف التوطين في الدولة، ووجه سموه بأهمية تكثيف الجهود لتعزيز فرص المواطنين في منظومة العمل في القطاع الخاص.
من جانبه ثمن سعادة غنام المزروعي أمين عام مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية، دعم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، والمتابعة الحثيثة من قبل سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان لتحقيق أهداف المجلس وتطلعاته، مؤكداً أن المجلس يسعى إلى تجسيد توجيهات القيادة الحكيمة من خلال تأهيل المواطنين وتدريبهم وتوظيفهم في القطاع الخاص، وأشار إلى حرص فريق العمل بالمجلس على تحقيق مزيد من الإنجازات والنتائج المرجوة التي تلبي طموحات القيادة الحكيمة بالتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية