نجح باحثون وأطباء بريطانيون في التوصل إلى إنتاج علاج جديد أطلقوا عليه اسم «حصان طروادة» من شأنه أن يُحدث تحولاً في عمليات القضاء على مرض السرطان، حتى وإن بلغ مراحل متقدمة، حيث يمكن للعلاج الجديد التسلل إلى الخلايا السرطانية وقتلها من الداخل.
ووفق ما ذكره موقع «ساينس أليرت»، فإن العلماء توصلوا إلى إنتاج «جسم مضاد سام» وهو عبارة عن علاج كيمياوي يمكنه قتل أنواع عديدة من الخلايا السرطانية.